Offline and Online Cultural Messaging about
Girls and Sexuality
مقال: التراسل الثقافي
بشأن الفتيات والجنس عبر الانترنت
بقلم / سمير هندوجا
17أغسطس 2010
ترجمة / عباس سبتي
كنت أسير مع صديق بالطريق فرأيت بنتاً ( يبدو أن عمرها تسع سنين ) ترتدي
قميصاً مكتوب عليه جملة " ولدت لكي أكون مثيرة جنسياً " وأثار حفيظتي
وأزعجتني تلك استراتيجيات الرسائل الثقافية المستمرة في إقناع الفتيات أن يفكرن بأنفسهن فقط أنهن سلعة ربما يمكن
يستفيد منها الآخرون جنسياً .اعتقد أنها مشكلة
حتى لو أن امرأة لبست ذلك القميص ، لقد شاهدت أنا و" جوستن "
لقطات تم جمعها من قبل فريق البحث كي يرصدوا مشاهد في فيسبوك ماي سبيس لفتيات
يعرضن أنفسهن كصديقات ليطلعن على
التعليقات بشأنهن ووضعها في ملفاتهن ، هذا الاهتمام والتغذية الراجعة أو ردود
الأفعال يعزز هذا السلوك ، ويوفر التأكيد والتحقق أن نبحث عن أمل وإن كان ذلك بطرق
مختلفة .
اهتمامنا بمشاعر الذات والهوية المرتبطة
برغبات الجسد والجنس والاستكشاف والتجربة ، هذا وكما أشارت الدراسات النفسية أن
هذه المشاعر تؤدي إلى الإيذاء في المستقبل ، أو على الأقل فتنة وجاذبية الاستغلال غير الصحية وطلب اهتمام
الشباب والرجال ، وتقرير : APA عن
تفاصيل الإباحية الجنسية للفتيات كظاهرة رائعة ، وقد ناقشت أنا
وزميلتي Rachel
Simmons هذا التقرير عبر موقعها الالكتروني وكنت
فضولياً إذا كان أحد قرائنا قد علق على
ذلك بقلق .
ترجمة
عن : Rachel Simmons :
كاتبة
وتربوية ومدربة تساعد الفتيات والبنات الشابات على تنمية الذكاء العاطفي الحقيقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق