المرونة :
تجنب أن تكون ضحية بتنمية مهارة الكفاءة الاجتماعية
Resilience:
Avoiding Victimization By Developing Social Competence
بقلم / Sameer Hinduja
10/11/2016
ترجمة وتعليق
الباحث / عباس سبتي
ديسمبر 2016
تم تصميم هذا العرض للشباب الحرفيين الذي
يرغبون في استكمال برامجهم وتعاليمهم المتمحورة حول الطالب ، بعد أن زاد الاهتمام
والأهمية لمهارات التعلم الاجتماعي والنفسي لدى الطلبة ، ويبدو أنه حيوي للنظر
بعنصر مهمل وهو عنصر المرونة ، وكما أنه من المهم تشكيل وتحسين العوامل الخارجية
للطفل ( على سبيل المثال مناخ المدرسة
وسلوكيات الأقران والمعيار الاجتماعي ومبادرات الطيبة وتدريب الموظفين
والتشريعات ) فأنه يبدو من الضروري بنفس القدر التركيز على العوامل الداخلية –
قدرة تعلم الطالب شخصيا للتعامل مع العنف ( التقليدي والالكتروني ) والجرائم
الأخرى بحيث يؤدي ذلك إلى النتائج الإيجابية ، ومن خلال إجراء البحوث نسعى إلى
إلهامك لمساعدة في تطوير المهارات العاطفية والمرونة لفهم الطالب كيفية التعامل مع
الشدائد .
القضايا الرئيسة التي نوقشت : لماذا وكيف يجب
تدريب الطلبة ليكونوا أكثر مرونة بحيث يمكنهم التعامل بشكل أفضل مع قضية العنف
والتسلط وغيرها من أشكال سوء المعاملة مع الآخرين ، وبلهجة إيجابية نأمل استخدام
الاقتراع ، أشرطة الفيديو ودراسات الحالة من أجل مساعدة هؤلاء الشباب الحرفيين :
-
لماذا هناك الحاجة إلى تعليم " المرونة
" من أجل دعم وحماية الشباب .
-
مساعدة الشباب فهم قوة مؤسساتهم للتعامل مع
الأشكال غير البدنية للعنف والتسلط .
-
إدراك لماذا المشكلات الاجتماعية قد تحل بطرق
غير قانونية .
-
تحديد الممارسات المشكوك فيها لمنع العنف واتخاذ
إجراءات أكثر فاعلية .
-
تعلم كيف أن التوجيه العمدي للشباب من خلال
الشدائد لتنمية مهارة المرونة لديهم .
-
الاستعانة بنقاط القوة والكفاءات من وجهة نظر
الأطفال بدلاً من الاعتماد على المخاطر وأوجه القصور لديهم .
-
تطبيق الحلول المستندة على البحوث مثل المراجع
الاجتماعية والمشاركة المجتمعية والبديهيات والأنشطة ذات الصلة بالمشكلة والتنافر
المعرفي والسقالات وغير ذلك ( 75-90 دقيقة ) .
التعليق :
لقد ترجمنا مقالات أخرى تعتمد على عامل
المرونة الذي يجب أن يتحلى بها الطلبة بالمدارس لموجهة مخاطر العنف والتسلط مثل
غرس المرونة لمنع العنف والتسلط ، وهذا عامل جديد من عوامل الاعتماد على الحد من
حوادث العنف المدرسي والتسلط الالكتروني لدى الأطفال والمراهقين والشباب ، وهذه المقالة
تقدم الخطوات العملية التي يجب أن يتدرب عليها الشباب لمساعدة المسئولين بالمدارس
من الحد على العنف التقليدي والالكتروني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق